انتشرت صور لحجرة دراسية نواحي “إملشيل” في حالة مزرية، كالنار في الهشيم بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، اللذين استنكروا عدم توفرها على أبسط مقومات الأقسام المدرسية.
وتبدو الحجرة المتواجدة وسط الجبال، من خلال الصور وكأنها من “العصر الحجري” بها علب قصديرية بديلا للمقاعد، وجدران مهترئة تتوسطها سبورة.
هذا وبعد الجدل، خرجت مصادر من وزراة التعليم ، بتوضيحات تؤكد أن الأمر يتعلق بنشاط نظمته إحدى الجمعيات المحلية ، وليس بمدرسة تابعة للوزارة.