عرفت قضية الطفل ريان، تفاعلا كبيرا من كل بقاع العالم، وشكلت حالة “رقمية عالمية استثنائية”، لدرجة أن الحالة ظلت مستمرة في التواجد على الشبكات الرقمية حتى تاريخ إعلان نهاية الدراسة في 9 فبراير الحالي.
وأكد تقرير صادر عن المرصد الوطني للرأي العام الرقمي، سجلت نشر ما يفوق عن 127 ألف تدوينة أو صورة أو فيديو عن حادثة ريان، لامست ما يقارب المليار و700 مليون شخص عبر العالم خلال 4 أيام.
وخلصت الدراسة إلى أن اهتمام المتفاعلين في الشبكات الاجتماعية الرقمية في كل المعمور أخذ طابعا جديا ابتداء من الثالث من فبراير، حيث أصبح الحديث عن مأساة ريان موضوعا عالميا ليصل إلى ذروته الجمعة 5 فبراير. وبذلك تتفوف قضية ريان على جميع الاحداث العالمية من حيث التفاعل.
