في أول خروج لها، علقت الفنانة ريم فكري، على الظروف الأخيرة التي مرت منها، بسبب مقتل زوجها والخرجات الإعلامية لعائلته ضدها.
وفي تدوينة مطولة نشرتها على حسابها بموقع “انستغرام”، قالت ريم فكري: “معروف أن الناس ديما كينقاسمو على جوج .. جهة معاك وجهة ضدك جهة باغا ليك الخير وجهة باغا غا تشفا. انا رجعت لور وبقیت غي كاتفرج.. أولا تعلمت أن عمرك تجاوب منين تكون معصب او حزين بزاف، ثانيا ربي كيبليك بشي موصيبة الا وأنه عارفك راك قاد عليها، اختيار العائلة قبل الرجل لي غاتكملي معاه حياتك، الصمت هو سلاح قوي وليس ضعف أول مرا غانعرف شناهو الصبر و انك تشوف بنادم كياكل ليك فلحمك و نتا صابر و الصبر فيه حكمة كبيرة”.
وأضافت: “الضعف كيتحول القوة من بعد، والمشاكل او المصائب كيخليوك تلجأ الى الله و تآمن بأن كلشي كيوقع لينا من موراه درس و حكمة. وفالاخير لقيت غي عائلتي وشوية ديال الصحاب لي ما توقعتش واوقفو معايا فجنبي واخا الصراحة راه تا حد ماكان غايحس بیا اصلا.. حيث المزود تخبطت بیه بوحدي والصراحة تا اغلبية المغاربة لي قالو كلمة زوينة فحقي ودافعو على الحق شكرا ليكم. ماعمري فحياتي غانبقا نتيق اي حاجة كاتقال ف السوشل میدیا تا من عند هادوك لي بالنسبة ليا كانو مصادر موثوقة الحقيقة كيعرفها غي الله و المعني بالامر”.

واسترسلت ريم تدوينتها قائلة: ” ماشي ساهل نرجع كيف كنت ولكن غانرجع حسن من كيف كنت انشاء الله، درت une thérapie صليت بزاف دعيت الله بزاف باش إفرجها عليا و إعطيني الصبر والثبات. جاوني الضرابي من كل جهة و مع دالك بقيت شادة فراسي، يمكن كون كان شي حد خور كون تصطا. الحياة قصيرة وما بقيت بغيت نضيع تا شي وقت ولواحد ماكدي معاه والو حليت عيني على بزاف ديال الحوايج والحمد لله على كلشي أنا راضية بحكم الله و تايقة فالقضاء إياخد الحق والمحكمة الالاهية لا يعلا عليها هي أحسن من كلشي”.